الأدوية: يختلف نوع الأدوية حسب الحالة التي تعانين منها. إن كان السبب الرئيسي هو الالتهابات المهبلية، قد تحتاجين لدواء مضاد للفطريات والذي يكون على شكل حبوب أو مرهم موضعي. المضادات الحيوية قد تكون أيضاً علاجاً فعالاً في حالات الالتهابات الأخرى والأمراض المنقولة جنسياً. تفادي مسببات التحسس: من المهم أيضاً أن تقومي باستبعداد مختلف مصادر التحسّس المحتملة. احرصي في هذا السياق على استعمال الغسول الحميم الخاص بالمنطقة الحساسة، وارتداء الملابس الداخلية القطنية واختيار الفوط اليومية بالملمس القطني أيضاً. يفضل دائماً تفادي الحكة في المنطقة التناسلية قدر الإمكان لأن هذا سيزيد الأمر سوءاً. الاغتسال بالماء الفاتر: لتخفيف حدّة التورم، احرصي على الاغتسال بالماء الفاتر تفادي استعمال ورق التواليت
تجنبي وضع الشامبو في منطقة المهبل حيث أن الثنايا يصعب تنظيفها جيدا اغسلي منطقة المهبل جيدا وأيضا جففيه باستخدام منشفة قطنية ناعمة تجنبي الغسول المهبلي عند غسل الملابس الداخليه استخدمي منظف بدون رائحه
قد يطلب الطبيب من المرأة الامتناع عن ممارسة العلاقة الزوجية لمدة 24 - 48 ساعة قبل موعد الكشف. ويفضل أن تقوم المرأة باستشارة الطبيب أولاً قبل اللجوء لأي من الأدوية التي يتم شراؤها من الصيدلية دون الحاجة لوصفة طبية. وتبعاً للتشخيص يستطيع الطبيب أن يباشر بالعلاج. ولتتجنب المرأة كل ما يحصل، تستطيع اتباع خطوات بسيطة قد تمنع التهابات المهبل، نذكر منها: المحافظة على نظافة المهبل وجفافه والابتعاد عن مستحضرات النظافة المعطرة. الابتعاد عن ارتداء الملابس ذات الأقمشة الحابسة للعرق والحرارة، مثل: الملابس الداخلية مصنوعة من النايلون، الملابس الرياضية الحابسة للهواء.. قد يساعد تناول اللبن وإدراجه في نظامك الغذائي على الوقاية من التهابات المهبل. استعمال الواقي الجنسي هو أفضل الطرق لمنع انتقال الالتهابات بين الشريكين. القيام بإجراء فحص سنوي للجهاز التناسلي. آخر تعديل - الخميس ، 12 يوليو 2018