1. امراه مع طفل
  2. فراشات كروشيه مع الباترون

أصبح فنجان القهوة الصباحي لا يتم سوى بمشاركتها ، هي لم تسألني عما دار بيني و بين نيرمين ، لكنني أنا من أخبرتها بما حدث على عدة أيام ، كنت أسمع منها و تسمع مني ، كنت خائفاً أن أصرح لها بحبي حتى لا تفهم أنها مجرد بديل لنيرمين لذلك اخترت التريث لأستغل الفرصة و قد حانت سريعاً. ==============================

امراه مع طفل

  • موقع للدردشة مع اجانب
  • تزاوج خيول مع البشر
  • دردشة مع الغرباء
  • الليلة مع بدر صالح خليل كوميدي

سكس رقص احترافي - اغتصاب اخوات - نيك مساج جديد - نيك مساج قوي - صور سكس اباحي اجمل صور سكس - اغتصاب امهات - نيك فتيات جماعي - تنزيل سكس bbw - فيديو تركي نيك يدق عليها باب الحمام ، ثم يحاول فتحه ، فيجده مغلق تماماً ، يضحك "لا ناصحة ، ماشي يا سمسمة ، مسيرك معايا ، هما هايجوا شوية و يمشوا" ، تضحك تحت الدش و السعادة تكاد تقفذ من قلبها الي لم يكف عن الرقص منذ أيام ، لكنه الليلة ا يستطيع أن يقاوم تلك السعادة. تخرج من الحمام و قد ارتدت ملابسها ، فتجده ينتظرها بغرفة النوم "هاتعملي أيه في الملاية دي؟"، " تأخذ ملاية ملقاة على الأرض "هاحطها في طبق الغسيل ، عشان محدش يشوف الدم اللي عليها " ، ثم تنظر للسرير بأسف "يوووه و هاغير دي كمان بقا" ، يضحك ثم يقوم و يقترب منها و يقبلها فتبتعد عنه و تنظر له بحسم "بدر ، روح استحمى". ============================== ============================== ============================== (6) قلوب مضطربة كان يجلس على الكافيه الذي اتفق مع زميله القديم أن يلتقيا عليه سوياً ، بعض القلق كان ينتابه ، لا يعرف كيف سيكون رد فعل صديقه ؟ هل سيقابل بالرفض هذه المرة أيضاً ؟ أم أن حالته المادية الجديدة ستغير رأي زميله و أهله ؟.

الليله مع بدر رؤى الصبان

فراشات كروشيه مع الباترون

"كنت بين الخوف و القلق مش عارفة أفرح ، كل حاجة جت فجأة ، كنت حاسة بسعادة مستكتراها على نفسي ، متعودتش على الفرحة لدرجة أني صرفت نظر عن الجواز خالص ، و رسمت حياتي بشغلي و دراستي و بس ، بدر ظهر من غير مقدمات ، حسيت الدنيا بتتقلب بس لحاجة حلوة و جميلة تخوف ، حتى الأفكار مكنتش متجمعة في دماغي ، حاسة كل فكرة بتهرب مني" بعد ان تم الاتفاق على كل شيء تمت الخطبة في بيتنا ، اقتصر الحضور على بعض أهلي و أهله و بعض الأصدقاء ، لكنها كانت ليلة لا توصف ، بعدها ذهبت انا و بدر و اخواتي و والدي لرؤية الشقة فوافقت عليها دونما تجديد ، ثم اتفقنا على كل شيء ، اخترنا أثاث شقتنا معاً ، تحدثنا في كل التفاصيل ، لم يكن هناك وقت للفسح و الخروجات ، و لم التقي ببدر وحدنا أبداً كان دوماً معنا مرافق دون قصد ، لكنني رأيت في بدر جانبه الإنساني الودود المرح و الطيب ، هل أحببته ؟ لماذا أصبحت انتظر لقاءه ؟ او افرح بمكالمته ؟ لا أعرف. ذهبت مع اخواتي البنات لاختيار فستان الزفاف ، بدر قال لي "مليش دعوة انتي اختاري اللي نفسك فيه " ، "كنت محتارة بس اخواتي البنات اختاروا فستان عريان ، رفضت بشدة بالذات أني محجبة ، بابا قاللي شوفي بدر هايقول ايه و بعدين دا هي ليلة في العمر افرحي فيها ، بدر قاللي اعملي اللي نفسك فيه".

بعد وصلة المديح من دكتور جمال في حقها خرجت و قد ازددت تعلقاً بها ، حتى أن أمي عندما أخبرتني بالذهاب إلى أسرة نيرمين رفضت و حاولت إثناءها لكنها أصرت على الذهاب ، فاتفقنا أن تذهب غداً ، لم أقابل أسماء في هذا اليوم بالجامعة ، رغم أنني كنت حريص على ذلك ، لكنها كانت مشغولة بين المحاضرات و ذهبت مبكراً. ============================== بعد أن أخبرتني امي بما تم مع نيرمين و أهلها انتهى كل شيء ، بعد أن عدت إلى البيت يومها كنت أريد وبشدة محادثة أسماء أو رؤيتها ، ملكتني بكل ما في بمعنى الكلمة ، لا أعلم كيف مرت هذه الليلة ، ذهبت إلى الجامعة مبكراً لرؤيتها ، ذهبت لغرفتها فعلمت أنها في محاضرة ، انتظرت حتى انهت محاضرتها ، لتخرج من المدرج لتجدني أمامها "صباح الخير يا دكتور بدر ، أيه مستني حد" ، يقف الكلام في حلقي لكنني اتشجع "بصراحة مستني حضرتك"، تنظر مستغربة"أنا ؟ أيه خير تحت أمرك" ، ارتبك "ميرسي بجد ، ممكن نشرب قهوة مع بعض عندي في غرفة المعيدين؟" تضحك ببساطة " شكلك قريت أفكاري ، موافقة". جلست على نفس الكرسي الذي تجلس عليه دوماً أمام مكتبي ، بينما كنت أنا أعمل القهوة "أنا معطلك عن حاجة يا دكتورة" تلتفت إلي "لا خالص ، بصراحة كنت هاروح الكانتين أطلب قهوة ، بس أهي جت ببلاش" ثم تضحك بعفوية يسقط قلبي من عفويتها من برائتها ، نسيت كل شيء و نظرت لها مفكراً كيف لم أرها من قبل ؟ هل أنا أعمى لهذه الدرجة؟ ، قطعت أفكاري " دكتور روحت فين؟" ابتسمت " آسف سرحت في حاجة كدا" ، تقول باهتمام "آه صحيح كنت عاوزني في إيه؟" ، لم أجد ما أقوله ، حقيقةً ، كل ما كنت أريده رؤيتها "مفيش ، حاجة مهمة ، بصراحة قلت نشرب القهوة مع بعض" ، كنت أحاول أن أضع يدي أمام وجهها لترى أنها خالية من دبلة نيرمين ، و بالطبع انتبهت لذلك لكن حياؤها منعها من السؤال فقررت أن أقتحم "انا فسخت خطوبتي مع نيرمين" ، تتوقف فجأة عن الكلام و تتأثر بشدة "ليه كدا يا دكتور، بجد زعلتني" ، كان في وجهها تأثر حقيقي ، فرددت عليها "مفيش نصيب ، بعد ما كنا خلاص هاندخل الشهر الجاي كل حاجة باظت" ، تتأسف "يعني مفيش أمل ترجعوا ، أنا ممكن أكلمها لو عاوز" ، أقدم لها القهوة فتمد يدها و تأخذها شاكرة "لا يا دكتورة ، الموضوع اتقفل خلاص".

دردشة مع نساء مطلقات
October 16, 2021